youth al3malia

مرحبا بكم فى youth al3malia

اداره المنتدى

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

youth al3malia

مرحبا بكم فى youth al3malia

اداره المنتدى

youth al3malia

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
youth al3malia

المواضيع الأخيرة

» رئيس الاتحاد البرازيلى: مشاركة رونالدينهو فى المونديال مستحيلة
اقتصاديون يرفضون «تهويل» واقعة «تقبيل اليد».. ويختلفون حول أهمية المعونات الخارجية لمصر Emptyالخميس أبريل 15, 2010 2:22 pm من طرف hamada

» كريم عبدالعزيز:اشتقت لجمهورى
اقتصاديون يرفضون «تهويل» واقعة «تقبيل اليد».. ويختلفون حول أهمية المعونات الخارجية لمصر Emptyالإثنين أبريل 05, 2010 2:42 am من طرف hamada

» الوجه الجديد نهلة ذكي.. هل تتزوج المنتج محمد السبكي
اقتصاديون يرفضون «تهويل» واقعة «تقبيل اليد».. ويختلفون حول أهمية المعونات الخارجية لمصر Emptyالإثنين أبريل 05, 2010 2:41 am من طرف hamada

» الديلر‮" ‬يعرض في شهر أبريل
اقتصاديون يرفضون «تهويل» واقعة «تقبيل اليد».. ويختلفون حول أهمية المعونات الخارجية لمصر Emptyالإثنين أبريل 05, 2010 2:40 am من طرف hamada

» العــدل أســاس الملك ..!!
اقتصاديون يرفضون «تهويل» واقعة «تقبيل اليد».. ويختلفون حول أهمية المعونات الخارجية لمصر Emptyالخميس أبريل 01, 2010 3:10 am من طرف reem

» الهرمونات الزراعيه الاسرائيليه تغزو الأسماعيليه!!!
اقتصاديون يرفضون «تهويل» واقعة «تقبيل اليد».. ويختلفون حول أهمية المعونات الخارجية لمصر Emptyالأربعاء مارس 31, 2010 2:43 pm من طرف reem

» الفرق بيننا وبينهم نقطة(الشيخ عايض القرني)
اقتصاديون يرفضون «تهويل» واقعة «تقبيل اليد».. ويختلفون حول أهمية المعونات الخارجية لمصر Emptyالأربعاء مارس 31, 2010 2:01 pm من طرف reem

» مسيلمة الكذاب و ادعاء النبوة
اقتصاديون يرفضون «تهويل» واقعة «تقبيل اليد».. ويختلفون حول أهمية المعونات الخارجية لمصر Emptyالأربعاء مارس 31, 2010 1:05 pm من طرف reem

» الرئيس البرازيلى: رونالدينهو لا يستحق أن يلعب فى كأس العالم
اقتصاديون يرفضون «تهويل» واقعة «تقبيل اليد».. ويختلفون حول أهمية المعونات الخارجية لمصر Emptyالأحد مارس 14, 2010 7:14 pm من طرف hamada


    اقتصاديون يرفضون «تهويل» واقعة «تقبيل اليد».. ويختلفون حول أهمية المعونات الخارجية لمصر

    hamada
    hamada
    Admin


    عدد المساهمات : 372
    نقاط : 1112
    تاريخ التسجيل : 24/04/2009
    العمر : 33

    اقتصاديون يرفضون «تهويل» واقعة «تقبيل اليد».. ويختلفون حول أهمية المعونات الخارجية لمصر Empty اقتصاديون يرفضون «تهويل» واقعة «تقبيل اليد».. ويختلفون حول أهمية المعونات الخارجية لمصر

    مُساهمة من طرف hamada الإثنين أبريل 27, 2009 7:41 am


    كتب هشام يس ٢٧/ ٤/ ٢٠٠٩
    رفض خبراء اقتصاد «التهويل» وتضخيم واقعة تقبيل سيدة عجوز مصرية ليد مسؤولة إسبانية، بعد حصولها على منحة مالية ضمن مشروع المعونة الإسبانية لمصر، معتبرين هذا الموقف «لا يمس بكرامة مصر والمصريين فى الخارج»، بينما اختلفوا فيما بينهم حول مدى احتياج مصر للمعونات الخارجية فى الوقت الحالى.

    وأكد الخبراء وجود بروتوكولات محددة لقيام أى مسؤول من الجهات المانحة بإجراء زيارات للمشروعات الممولة من الخارج، منها إخطار وزارة التعاون الدولى والمحافظات أو الجهات المعنية رسمياً بالزيارة، مرفقاً معه برنامج الزيارة والمشروعات التى سيتم تفقدها.

    وأشار البعض إلى أن قيام المسؤول ببعض السلوكيات الشخصية، مثل منح هبات عينية للمواطنين أو ما شابه ذلك، هو أمر يدخل ضمن الحرية الشخصية للمسؤول، موضحين أن قيام المواطنين بالتعبير عن امتنانهم لهذا السلوك بأى شكل من الأشكال «لا يقلل من كرامة مصر وقيمتها السياسية والاقتصادية».

    وقال السفير جمال بيومى، مستشار وزارة التعاون الدولى: «لو أنا فى شيكاغو بالولايات المتحدة ومنحت أحد المواطنين الأمريكيين الفقراء عشرين دولاراً مثلاً، على سبيل المساعدة، فلن يكون مفاجئاً لى أن يعبر هذا المواطن عن امتنانه بأى وسيلة مثل تقبيل يدى مثلاً، لأن هذا السلوك لا يقلل من شأن الولايات المتحدة، حتى وإن تناقلته وكالات الأنباء». وأوضح بيومى أن مصر من الناحية الاقتصادية «تستطيع الاستغناء» عن المعونات الخارجية بصفة عامة، التى لا تتجاوز قيمتها – حسب قوله - ٣ مليارات دولار سنوياً، وهى نسبة «ضئيلة»، لا تصل إلى ١.٥ % من الدخل القومى. وأشار إلى أن المعونة لا تهدف إلى إهانة مصر كما يعتقد البعض، بل بالعكس – حسب قوله - فالجهات المانحة تحقق مكاسب من خلال تلك المنح، وتعتبرها جزءاً من الاستثمار فى الأمن والسلام فى منطقة الشرق الأوسط.

    وذكر أن المساعدات الأوروبية كانت ضمن حزمة من اتفاقيات المشاركة مع مصر، التى حصلت بموجبها أوروبا على العديد من الفرص الاستثمارية والامتيازات الجمركية والضريبية وغير ذلك، وكان هدف هذه المساعدات تحسين الاقتصاد المصرى. وأضاف بيومى: «لا أحد يعطى إحساناً لمصر، وكل يورو تحصل عليه مصر يولد ٧٧ فرصة عمل».

    واختلف الدكتور رشاد عبده، خبير الاقتصاد والتمويل الدولى، مع بيومى فى مدى احتياج مصر للمعونة، مؤكداً أن مصر فى ظل الأزمة الاقتصادية العالمية أصبحت فى حاجة للعملة الأجنبية.

    وأعرب عبده عن رفضه المعونة إذا كان فيها إهانة لمصر أو شعبها، رافضا التهويل من واقعة تقبيل يد المسؤولة الإسبانية. وقال: «إن الإهانة تتمثل فى فرض شروط على مصر تقلل من هيبتها ومكانتها، أما الواقعة نفسها فقد تحدث بين أى شخصين».

    وأكد أن مثل هذه المشروعات تتم وفقاً لبروتوكولات موقعة بين مصر والجهات والحكومات المانحة وتكون بعد موافقة مجلس الشعب، أما السلوكيات الشخصية فتحدث فى أى مكان فى العالم حتى فى الولايات المتحدة الأمريكية نفسها.

    وأوضح مسؤول بالبنك الدولى أن هناك نوعين من الزيارات للجهات المانحة، الأول – حسب قوله - زيارة الموظف المسؤول عن تنفيذ المشروع ومتابعته، وهذه الزيارة فى الغالب تكون داخلية بشرط أن يكون مصرياً ومقيماً فى مصر، أما إذا كان موظفاً ومقيماً فى واشنطن مثلاً فيجب إخطار الجهات الرسمية المصرية قبل قيامه بزيارة المشروع.

    [b][i]

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد نوفمبر 24, 2024 4:58 pm