كتب جمعة حمدالله ٢٧/ ٤/ ٢٠٠٩
أبوالغيط
أكد السفير أحمد رزق، مساعد وزير الخارجية للشؤون القنصلية والمصريين فى الخارج، أن وزارة الخارجية لاتزال تتابع قضية احتجاز المركبين المصريين «أحمد سمارة» و«ممتاز ١» المحتجزين بمن عليهما من بحارة لدى القراصنة فى «بونت لاند»، مشيراً إلى أن هناك جهوداً لاتزال تُبذل من جانب الوجهاء وشيوخ القبائل فى «بونت لاند»، لمحاولة إقناع الخاطفين بالإفراج عن البحارة والمركبين، معرباً عن أمله فى أن تؤتى هذه الجهود نتيجة إيجابية، لكنه أوضح أنه لا يخفى على أحد أننا نتعامل مع عملية قرصنة هدفها الابتزاز المالى.
وأشار رزق فى تصريحات للمحررين الدبلوماسيين أمس، إلى أن هناك مطالب للخاطفين بالحصول على فدية قدرها خمسة ملايين دولار، وهناك تهديدات بالتعرض للبحارة والمركبين، لافتاً إلى أن آخر اتصال تم إجراؤه من جانب الوزارة مع سفير مصر فى الصومال سعيد مرسى ومع بعض الوسطاء، أكد أن البحارة بخير ولا يوجد أى مكروه أو سوء معاملة بشأنهم، لأن هدف العملية هو الابتزاز المالى، وبالتالى فإن القراصنة حريصون على حياة البحارة لتحقيق هدفهم وهو الحصول على المال.
ورداً على سؤال حول إمكانية أن تتدخل الوزارة فى مفاوضات دفع الفدية، قال رزق إن مصر كدولة لا تدفع فدية، لكن ـ وكما حدث فى الحالات السابقة ـ فإن المفاوضات تجرى بين مالكى السفن والقراصنة، مشيراً إلى أنه أجرى اتصالاً بمالكى السفينة أكثر من مرة، وذكروا أن ظروفهم المالية لا تسمح بدفع الفدية.
[b][i]
أبوالغيط
أكد السفير أحمد رزق، مساعد وزير الخارجية للشؤون القنصلية والمصريين فى الخارج، أن وزارة الخارجية لاتزال تتابع قضية احتجاز المركبين المصريين «أحمد سمارة» و«ممتاز ١» المحتجزين بمن عليهما من بحارة لدى القراصنة فى «بونت لاند»، مشيراً إلى أن هناك جهوداً لاتزال تُبذل من جانب الوجهاء وشيوخ القبائل فى «بونت لاند»، لمحاولة إقناع الخاطفين بالإفراج عن البحارة والمركبين، معرباً عن أمله فى أن تؤتى هذه الجهود نتيجة إيجابية، لكنه أوضح أنه لا يخفى على أحد أننا نتعامل مع عملية قرصنة هدفها الابتزاز المالى.
وأشار رزق فى تصريحات للمحررين الدبلوماسيين أمس، إلى أن هناك مطالب للخاطفين بالحصول على فدية قدرها خمسة ملايين دولار، وهناك تهديدات بالتعرض للبحارة والمركبين، لافتاً إلى أن آخر اتصال تم إجراؤه من جانب الوزارة مع سفير مصر فى الصومال سعيد مرسى ومع بعض الوسطاء، أكد أن البحارة بخير ولا يوجد أى مكروه أو سوء معاملة بشأنهم، لأن هدف العملية هو الابتزاز المالى، وبالتالى فإن القراصنة حريصون على حياة البحارة لتحقيق هدفهم وهو الحصول على المال.
ورداً على سؤال حول إمكانية أن تتدخل الوزارة فى مفاوضات دفع الفدية، قال رزق إن مصر كدولة لا تدفع فدية، لكن ـ وكما حدث فى الحالات السابقة ـ فإن المفاوضات تجرى بين مالكى السفن والقراصنة، مشيراً إلى أنه أجرى اتصالاً بمالكى السفينة أكثر من مرة، وذكروا أن ظروفهم المالية لا تسمح بدفع الفدية.
[b][i]
» كريم عبدالعزيز:اشتقت لجمهورى
» الوجه الجديد نهلة ذكي.. هل تتزوج المنتج محمد السبكي
» الديلر" يعرض في شهر أبريل
» العــدل أســاس الملك ..!!
» الهرمونات الزراعيه الاسرائيليه تغزو الأسماعيليه!!!
» الفرق بيننا وبينهم نقطة(الشيخ عايض القرني)
» مسيلمة الكذاب و ادعاء النبوة
» الرئيس البرازيلى: رونالدينهو لا يستحق أن يلعب فى كأس العالم