كتب واشنطن - وكالات الأنباء ٢٦/ ٤/ ٢٠٠٩
نُقل الرئيس الأمريكى باراك أوباما ونائبه جو بايدن إلى ملجأ آمن مساء أمس الأول لفترة وجيزة عندما ضلت طائرة صغيرة طريقها ودخلت المجال الجوى المحظور وهو ما أدى أيضا إلى إخلاء أجزاء من البيت الأبيض والكونجرس الأمريكى.
وقالت متحدثة باسم وزارة الأمن الداخلى «اتبعت الإجراءات الصحيحة، وكان الطيار مطيعا، وانتهى الأمر».
وقال مسؤول بإدارة الطيران الاتحادى إن طائرات هليكوبتر تابعة لخفر السواحل اعترضت الطائرة التى أعلن أنها من طراز «سيسنا» ومزودة بمحرك واحد وقد هبطت فى وقت لاحق فى مطار بمنطقة واشنطن دون وقوع حادث.
وذكرت إدارة الطيران الاتحادى أنه قبل ذلك دخلت طائرة صغيرة خاصة أخرى المجال الجوى المحظور ولكن تم اعتراضها وهبطت أيضا دون وقوع حوادث.
وقال روبرت جيبس، المتحدث باسم البيت الأبيض إن أوباما وبايدن نقلا خلال الحادث «من قبيل الحذر». وأضاف أن «الرئيس انتقل إلى ملجأ لبعض الوقت فى اجراء احترازى وكذلك نائب الرئيس»جو بايدن»، موضحا أنها المرة الأولى التى تطبق فيها إجراءات من هذا النوع منذ تولى أوباما السلطة فى يناير الماضى.
ودفع هذا الذعر الأمنى جهاز الخدمة السرية الى إخلاء الحديقة الشمالية التى تقع أمام البيت الأبيض بصفة مؤقتة، بينما انفض مجلس الشيوخ الأمريكى لفترة وجيزة مع عدم وجود معظم الأعضاء فى المبنى قبل عطلة نهاية الأسبوع.
وأعطت شرطة الكونجرس إشارة بعدم وجود أى تهديد خلال دقائق وعاد أعضاء الكونجرس والعاملون إلى قاعة مجلس الشيوخ.
وبعد الهجمات بطائرات مخطوفة يوم ١١ سبتمبر عام ٢٠٠١، شدد المسؤولون الأمن ووسعوا مساحة المجال الجوى المحظور حول واشنطن.
[b][i]
نُقل الرئيس الأمريكى باراك أوباما ونائبه جو بايدن إلى ملجأ آمن مساء أمس الأول لفترة وجيزة عندما ضلت طائرة صغيرة طريقها ودخلت المجال الجوى المحظور وهو ما أدى أيضا إلى إخلاء أجزاء من البيت الأبيض والكونجرس الأمريكى.
وقالت متحدثة باسم وزارة الأمن الداخلى «اتبعت الإجراءات الصحيحة، وكان الطيار مطيعا، وانتهى الأمر».
وقال مسؤول بإدارة الطيران الاتحادى إن طائرات هليكوبتر تابعة لخفر السواحل اعترضت الطائرة التى أعلن أنها من طراز «سيسنا» ومزودة بمحرك واحد وقد هبطت فى وقت لاحق فى مطار بمنطقة واشنطن دون وقوع حادث.
وذكرت إدارة الطيران الاتحادى أنه قبل ذلك دخلت طائرة صغيرة خاصة أخرى المجال الجوى المحظور ولكن تم اعتراضها وهبطت أيضا دون وقوع حوادث.
وقال روبرت جيبس، المتحدث باسم البيت الأبيض إن أوباما وبايدن نقلا خلال الحادث «من قبيل الحذر». وأضاف أن «الرئيس انتقل إلى ملجأ لبعض الوقت فى اجراء احترازى وكذلك نائب الرئيس»جو بايدن»، موضحا أنها المرة الأولى التى تطبق فيها إجراءات من هذا النوع منذ تولى أوباما السلطة فى يناير الماضى.
ودفع هذا الذعر الأمنى جهاز الخدمة السرية الى إخلاء الحديقة الشمالية التى تقع أمام البيت الأبيض بصفة مؤقتة، بينما انفض مجلس الشيوخ الأمريكى لفترة وجيزة مع عدم وجود معظم الأعضاء فى المبنى قبل عطلة نهاية الأسبوع.
وأعطت شرطة الكونجرس إشارة بعدم وجود أى تهديد خلال دقائق وعاد أعضاء الكونجرس والعاملون إلى قاعة مجلس الشيوخ.
وبعد الهجمات بطائرات مخطوفة يوم ١١ سبتمبر عام ٢٠٠١، شدد المسؤولون الأمن ووسعوا مساحة المجال الجوى المحظور حول واشنطن.
[b][i]
» كريم عبدالعزيز:اشتقت لجمهورى
» الوجه الجديد نهلة ذكي.. هل تتزوج المنتج محمد السبكي
» الديلر" يعرض في شهر أبريل
» العــدل أســاس الملك ..!!
» الهرمونات الزراعيه الاسرائيليه تغزو الأسماعيليه!!!
» الفرق بيننا وبينهم نقطة(الشيخ عايض القرني)
» مسيلمة الكذاب و ادعاء النبوة
» الرئيس البرازيلى: رونالدينهو لا يستحق أن يلعب فى كأس العالم